عام 2020 بمجرد أن حصلت على ترقية بشركة أمن تم اسقاطى من الطابق الثالث بمؤامرة قبطية مسلمة.
عام 2014 بمجرد أن تقاضيت أول راتب بعمل السياحة بشرم الشيخ تم طردى بمؤامرة قبطية، وبمجرد أن تقاضيت الراتب الثانى بمنتجع أخر تم طردى بمؤامرة اوكرانية.
عام 2011 بمجرد حصولى على شهادة دراسة الروسية، تم سرقة سائلى المنوى وتخصيبه بمؤامرة أمريكية عربية.
عام 1998 بمجرد اقتراب اقامة بطولة الإسكندرية والإسماعيلية لألعاب القوى، ورغم أنى الأسرع فى الجرى، إلا أن تم طردى من فريق المنيا.
اليوم فى عام 2023 بالقناة الأولى المصرية على الهواء: المذيع يقول أن والدته تدعوا بالصلاة لشباب المسلمين ويسألها أن تركز فى دعائها عليه ثم يدعون على الهواء لأمنهم، والمذيعة تسأل "هل ستستمر معانا؟" وتنطق "سانت كاترين"، ورئيسهم السيسى يتحدث بالخليج عن تعاون وأخوة المؤمنين، وسابقا ادعى أنه يسمح للأقباط أنهم يعيشوا وسط المسلمين.
70 عام من هجرة الأقباط للخارج وتمتعهم بثروات وكفاءات وكل الدعم السياسى والحكومى والمؤسساتى الغربى، لماذا لم يتم وضع خطط لتحسين الأوضاع الاقتصادية لمسيحى مصر بدلا من تشرد الشعب القبطى المحروم والعالة على الدولة المصرية ومجتمع المسلمين؟ لأن أخلاق الأقباط كلاب سبى عبيد غزاة يرغبون فى الترفع والتسلط على اخوتهم كما تعلموا بالكنائس "أنهم افضل من باقى رفقائهم" و "بنو الغرباء يتذللون لهم" و "يوسف بقصر فرعون" والقساوسة يمتصون دم هذا الشعب باحتكار بناء المدارس والمستشفيات وسلب نسبة %10 من دخله وهدر المال والمعونات على التوسعات الكنسية والقنوات الإعلامية والسفريات والاحتفاليات بالخارج ومطاردة نساء المسلمين وارتكاب الزنى مما يترتب عليه حرق الكنائس واغتصاب القبطيات ثم ادعاء أن الكنيسة القبطية مؤسسة دينية وطنية دورها ينحصر بالصلاة وتقديم خدمات اجتماعية.