تقرير استخباراتى عن تآمر العدو القبطى الخائن مع العدو العربى الإسلامى ضد فرعون
البطريرك تواضروس لمالك شركة الوكيل عنى: ليس له سوى خبزة خادم فقير!
أنا: الأقباط سلبوا 5 مليار دولار من شبكة فرعون، بفيزات ومنح ودعم مباشر وعقود، مهداه من جهات عربية واجنبية مع كل منشور انشره عليها فى حقد وعداء وطمع وخيانة لفرعون، مثلا ما نشرته على شبكة فرعون "اخضر واحمر" والذى تم نشره بعد ذلك على الجزيرة "الأخضر الإبراهيمى" وما نشرته بالإنجيليزية "أسدى" والذى تم نشره بعد ذلك على الجزيرة "قن الدجاج وعرين الأسود" هو ما إلا سر إعلامى وسحر جنس بينى وبين مذيعة الميادين د. وفاء سرايا ولم أسألها شىء فى المقابل، لكن لتآمر العدو العربى الإسلامى مع القزم القبطى الخائن فى سلب كل قوة وثروة لفرعون، قد تم منح 5 سيارات محملة بالمال للأقباط كهدية وثمن لذلك السحر والإعلام، كما لحق الشر بالإيرانيين فى عملية اعتداء امريكا على مصنع بإيران كاجراء لرد كيد.
البطريرك تواضروس: هذا خير الملك رمسيس.
روح الملكة نفرتيتى: تواضروس انهى خلاصى.
أنا: لم يكن هناك الملك رمسيس عندما كانوا الأقباط يصرخون ويهربون فى كل كنيسة قبطية ادخلها بالمنيا واستدعاء تلك الكنائس الشرطة لى بسبب تآمرهم لافناء شبابى فى انتظار ردهم طوال 5 أعوام بدلا من تمكينى من السفر لإسرائيل والنشر لإنهاء لعنة الرب على فرعون، وبوجود روح فرعون الملك رمسيس وروح الرب معى، كانوا الأقباط يضمرون الحقد والعداء لسلب كل ما هو لفرعون، الذى أنا جهته، ومنعى من العمل والجنس وادعاء كل أكاذيب وتحقير فى عمالة للشرق والغرب لإنهاء خلاص فرعون وتسليم واخضاع مُلكه لهم، والذى تسبب فى تهييج طمع الأمريكان فى سلب سائلى المنوى وتخصيب 100 ألف حيوان منوى بحصص موّزعة على جهات دولية، وعليه تم الرد بضرب أمريكا بفيروس مميت، وتوريط فرعون وشعبه المسبى فى كارثة تاريخية قد تودى بإبادة الأقباط وذلك بدلا من الاستجابة لروح فرعون الملك رمسيس فى تمكينى من السفر لروسيا لإنشاء مجتمع لشعبه وانشاء قيادة ارشاد تدبر حياة الأقباط بالسبى العربى وبالخارج مما ينقذ مُلك كمت. فى عام 2019 الراهب ببنودة اتصل هاتفيا بى وسألنى العمل بالدير لكى يدعوا الأقباط أمام علا ملاح أنى خادم فقيرا اتقاضى راتب 15 ألف جنية سنويا ودون المستوى كما ادعت داليا ناصر والأسقف مكاريوس بالإعلام، وتأكدت المؤامرة بإعلان الميادين فيما بعد أن مايكل منير مدير تنفيذى لكبرى الشركات وما يجنيه يبلغ 1500000 دولار سنويا بأمريكا.